Thursday, September 2, 2010


يوسف السباعي

0


من أروع الشخصيات العربية والمصرية بالتحديد، ويعتبر من أجمل الكتاب ومن المفضليين لدي شخصياً، فقد تعرفت على كتاباته عن طريق والدتي، ومن بعدها لم أستطع التوقف عن القرآة له، والجميل في الإستاذ يوسف هو مقدرتة على إستحواذ القارئ من أول كلمة في صفحة كتبه ورواياته. ومن الأمور التي أبدع بها في كتاباته هو كتابة المقدمة أو الإهداء فلم ألحظ أحداً من المؤلفيين قبله كتب بتلك الروعة التي تفنن بها الإستاذ يوسف. كما حرص على إستخدم الأحداث التاريخية التي مرت بها مصر في تلك الفترة من أيام السادات في كتاباته، فأعطى فرصة لمن لم يعش في تلك الفترة أن يتعلم وينمي معرفته كأنما قد تعايش تلك الأحداث تماماً، ففي كلماته عفوية وبساطة إنسان أحب بلده وعمله وكان ذلك واضحاً في كل مؤلفاته.ن

وهذه نبذة بسطة لذلك الأديب الذي وإن إستمريت في الكلام فلن أوفيه حقه : ب



يوسف محمد محمد عبد الوهاب السباعي (17 يونيو 1917 - 18 فبراير 1978) << برج الجوزاء مثل برجي :)ن

تخرج السباعي في الكلية الحربية في سنة 1937. منذ ذلك الحين تولي العديد من المناصب منها التدريس في الكلية الحربية. تم تعيينة في سنة 1952 مديرا للمتحف الحربي وتدرج في المناصب حتى وصل إلى رتبة عميد.أديب مصري شغل منصب وزير الثقافة سنة 1973، ورئيس مؤسسة الأهرام ونقيب الصحفيين. قدم 22 مجموعة قصصية وأصدر 16 رواية آخرها العمر لحظة سنة 1972. نال جائزة الدولة التقديرية في الآداب سنة 1973 وعددا كبيرا من الأوسمة. لم يكن أديباً عادياً، بل كان من طراز خاص وسياسياً على درجة عالية من الحنكة والذكاء.عينه الرئيس المصري أنور السادات وزيراً للثقافة، وظل يشغل منصبه إلى أن اغتيل في قبرص في 18 فبراير 1978 بسبب تأييده لمبادرة السادات بعقد سلام مع إسرائيل منذ أن سافر إلى القدس سنة 1977

لقرأة المزيد زوروا صفحة ويكيبيديا

Nouriko

0 comments:

Post a Comment